قالت وزارة الخارجية الأميركية، الاثنين، إن التصعيد في شمالي سوريا يؤدي إلى المزيد من زعزعة الاستقرار على مستوى البلاد.
وعلّقت الخارجية على أسئلة نورث برس حول جولة القصف الجوي التركي الأخيرة التي استهدفت بنى تحتية وخدمية ومراكز تابعة لقوى الأمن الداخلي، ما تسبب بسقوط عشرات الضحايا بين قتلى وجرحى، بحسب بيان للإدارة الذاتية في شمالي سوريا.
وقالت الخارجية إنها على علم بالتقارير حول الهجمات “ونواصل مراقبة الوضع في شمال شرقي سوريا عن كثب”.
وأضافت أن الولايات المتحدة تظل ملتزمة بمهمة هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” وتواصل الشراكة مع قوات سوريا الديمقراطية في جهودها ضد “داعش” الذي يشكل تهديداً للاستقرار الإقليمي، وفقاً لرد الوزارة.
نورث برس